لكن هذه الاختلافات قد تكون بسبب كيمياء الدماغ والهرمونات وتجارب الحياة. ويمكن أن تكون هذه الاختلافات نابعة أيضًا من الدور الذكوري التقليدي، الذي يثبط التعبير عن المشاعر ويشجع على السعي لتحقيق النجاح والسلطة والمنافسة.
يمكن أن يؤثر الإجهاد الشديد على مستويات الهرمونات في الجسم بما في ذلك البرولاكتين.
هل تفكر في العلاج بالتستوستيرون ليساعدك على الشعور بأنك أصغر سنًا وأكثر حيوية عندما تكبر في السن؟ تعرَّفْ على المخاطر قبل أن تقرر.
ابدأ في استكشاف منتجات رعاية صحة المرأة في متجر مايو كلينك
يتناول هذا المقال أسباب الاكتئاب عند الرجال، وأعراضه، وأضراره المحتملة، وكذلك طرق العلاج.
ضعف الاستجابة المناعية، حيث أن البرولاكتين له دور في تعزيز الجهاز المناعي، وانخفاضه قد يؤدي إلى ضعف الاستجابة المناعية.
قد يلجأ الطبيب إلى إجراء الاختبارات الجسدية أو الفحوصات المختبرية أو تقييم الصحة العقلية بغرض المساعدة على تشخيص الاكتئاب.
وهذه التغيرات هي المسببة لأعراض انتفاخ البطن وآلامه، والشعور بالتعب وغير ذلك.
الحالات الصحية: يمكن أن تتسبب بعض الأمراض في حدوث الاكتئاب، مثل الأمراض المزمنة أو السرطان.
تغيير نمط الحياة: يساهم اتباع نظام غذائي صحي، وممارسة الرياضة بانتظام، ووضع روتين محدد للنوم في التخفيف من الاكتئاب عند الرجال وعلاجه.
قد تسبب أسباب أخرى تغير مستويات هرمونات الجسم، مما قد يؤدي إلى الاكتئاب، ومن نور الإمارات هذه الأسباب ما يأتي:
يمكن أن يؤثر هرمون الحليب (البرولاكتين) على الخصوبة عند الرجال بطرق متعددة، بالرغم من أن البرولاكتين مرتبط بشكل أساسي بالنساء وإنتاج الحليب، إلا أن مستوياته غير الطبيعية عند الرجال يمكن أن تؤثر على الخصوبة. إليك كيف يمكن أن يحدث ذلك:
وقد تظهر عليه أيضاً أعراض أخرى عديدة منها ضعف التركيز، أو الإفراط في الشعور بالذنب أو ضعف تقدير الذات، أو اليأس من المستقبل، أو التفكير في الموت أو الانتحار، أو اضطراب النوم، أو تقلبات الشهية أو الوزن، والشعور بالتعب أو فتور الطاقة أكثر من العادة. والمصابون بالاكتئاب معرضون لخطر الانتحار بشكل متزايد، ولكن يوجد علاج نفسي فعال، وقد يُنظر أيضاً في أخذ الأدوية رهناً بعمر الفرد ووخامة حالته.
الاكتئاب هو اضطراب مزاجي يسبب شعورًا دائمًا بالحزن وفقدان الاهتمام. ويسمى أيضًا اضطراب اكتئابي رئيسي أو اكتئاب سريري، وهو يؤثر على شعورك وتفكيرك وسلوكك ويمكن أن يؤدي إلى مجموعة متنوعة من المشاكل العاطفية والجسدية.